كلية التعليم الصناعي ببني سويف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلية التعليم الصناعي ببني سويف

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول الملف الخاص للمدير العام جروب الفيس بوك لتعليم صناعى اتصل بنا
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» نماذج امتحانات سنوات سابقة
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالأحد نوفمبر 10, 2019 1:30 am من طرف Peo

» بدء الدراسة بالعام الجامعى 2016 ببرنامج تأهيل المعلمين
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالثلاثاء سبتمبر 22, 2015 12:22 pm من طرف mke.mohamed_korany

» مبادرة متشغلنيش شكرا هعمل مشروع لنفسى .
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالثلاثاء سبتمبر 22, 2015 9:48 am من طرف mke.mohamed_korany

» نتيجة المدينة الجامعية للعام 2015 / 2016
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالثلاثاء سبتمبر 22, 2015 9:37 am من طرف mke.mohamed_korany

» للتواصل والاتصال بالمدينة الجامعية ببنى سويف فى الشرق
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالأربعاء سبتمبر 16, 2015 7:35 am من طرف yasser daba

» أرقام تليفونات المدينة الجامعية بالشرق
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالأحد أغسطس 30, 2015 10:20 am من طرف yasser daba

» 7 خطايا فى الـ Interview
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالسبت أغسطس 29, 2015 10:51 am من طرف mke.mohamed_korany

» برنامج wilcom عربى
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالخميس ديسمبر 18, 2014 4:26 am من طرف haya2013

» صور كليه التعليم الصناعى
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالأربعاء أكتوبر 08, 2014 7:01 pm من طرف م/ على حجازى

فديو mke2011
فديو مكى 2009
المصحف الاليكترونى
مجموعة كلية التعليم الصناعى
مجموعات Google
اشتراك في كلية التعليم الصناعي
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة
ساعة تعليم صناعى

محمد مكى
ملف تعريف مكى بالجامعة
الصفحة الشخصية لمكى على الفيس بوك
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Copy_o10
اتصل بنا
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Footer10
ساعة مكى 2011

 

 سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mke.mohamed_korany
مؤسس منتدى كلية التعليم الصناعى ببنى سويف
مؤسس منتدى كلية التعليم الصناعى ببنى سويف
mke.mohamed_korany


عدد المساهمات : 709
تاريخ التسجيل : 24/07/2009
الموقع - -محل الاقامة : ‎EGYPT-Helwan
رقم العضوية : mke.mohamed@yahoo.com ......................... 1
المزاج : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس ... يحبون الدنيا وينسون الآخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام. 'اللهم ' (((((اللهم يا رحمن يا رحيم يا سميع يا عليم يا غفور يا كريم إني أسألك بعدد من سجد لك في حرمك المقدس من يوم خلقت الدنيا إلى يوم القيامة أن تطيل عمر قاريء هذا الدعاء على العمل الصالح وان تحفظ أسرته وأحبته وان تبارك عمله وتسعد قلبه وأن تفرج كربه وتيسر أمره وأن تغفر ذنبه وتطهر نفسه وان تبارك سائر ايامه وتوفقه لما تحبه وترضاه اللهم أمين. )

سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Empty
مُساهمةموضوع: سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة   سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة Emptyالثلاثاء أغسطس 03, 2010 7:28 pm

قريبا.. سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة

فلوريدا ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 19 - 10 - 2008
لعل تعبير "سيارة ورقية" الذي يُطلقه بعض محبي السيارات القديمة التي تتميز بصلابتها وقوتها، على معظم السيارات الحديثة، خاصة الخفيفة منها، سيصبح قريباً واقعاً حقيقياً، بعد أن توصل العلماء إلى نوع من الورق، سيشكل ثورة صناعية تشمل العديد من المنتجات، بدءاً من الطائرات حتى الشاشات التلفزيونية.
النوع الجديد من الورق، يُطلق عليه اسم Buckypaper، ويشبه إلى حد كبير ورق "الكربون"، إلا أن اسمه ومظهره الضعيف لايعكسان حقيقة قوة الصلابة التي يتميز بها، حيث أن ورقة واحدة منه تُعد أخف بنحو عشر مرات من لوح بنفس الحجم من الصلب، إلا أن قوة تحملها تفوق مثيلتها بنحو 500 مرة، في حالة ضم عدة أوراق منه إلى بعضها البعض.
كما أن هذا النوع من الورق "شديد الصلابة" يتميز بأنه موصل جيد للكهرباء، مثل النحاس والسليكون وكثير من المعادن الأخرى، كما أنه مقاوم للحرارة كالحديد والسبائك النحاسية، وفقاً لنتائج دراسات مشتركة بين عدد من الجامعات في ولاية فلوريدا الأمريكية.
وقال الباحث بجامعة "رايس"، وودي آدامز: "كل هذه الأمور هي ما يحتاجه كثير من الناس المعنيين بالتكنولوجيات الدقيقة (النانوتكنولوجي)، والذين يعملون من أجلها كهدف مقدس لأبحاثهم وتجاربهم العلمية."
وتبشر هذه الفكرة بأن مستقبلا كبيرا في انتظار الصناعات التي ستقوم على Buckypaper ومشتقاته، التي يمكن أن تستخدم في صنع اسطوانات دقيقة جداً، المعروفة كاسطوانات الكربون، على مدى السنوات المقبلة.
وفي هذا الإطار، فقد أعلن الباحثون بجامعة "ولاية فلوريدا" أنهم أحرزوا تقدماً كبيراً نحو جعل هذه الأفكار "غير التقليدية" واقعاً جديداً بين عامة الناس.
ويتم تصنيع ورق Buckypaper من جزيئات دقيقة جداً من الكربون، تتميز بشكلها الدائري، ويقل سمكها عن شعر الإنسان بحوالي 50 ألف مرة.
ونظراً للخواص المميزة لتلك المادة، التي ما زالت تحت الدراسة، من حيث خفة وزنها، وقدرتها على توصيل الكهرباء، فإنه من المتوقع أن تكون مناسبة لكثير من الصناعات، من بينها الطائرات والسيارات، بالإضافة إلى أجهزة حواسب فائقة القوة والدقة، وشاشات تلفزيونية بمواصفات أكثر تطويراً، والعديد من المنتجات الأخرى.
وعلق رئيس قسم التكنولوجيا بشركة "لوكهيد مارتن"، ليس كرامر بقوله: "إذا سارت هذه الأمور على ما يرام نحو الإنتاج، فهذا سوف يُحدث ثورة تكنولوجية كبيرة جداً، خاصة بالنسبة للمنتجات الخاصة بأعمال الفضاء."
وتشارك "لوكهيد مارتن" لصناعة الصواريخ وأنظمة التحكم في النيران، في تمويل الأبحاث التي يقوم بها فريق العلماء بجامعة ولاية فلوريدا.
ولكن تكلفة إنتاج هذا النوع من الورق ما زالت مرتفعة جداً مقارنة بالبدائل الأخرى المتاحة حالياً، إلا أن الباحثين يعملون على تطوير تقنيات لتقليل كلفة إنتاج هذا الورق بكميات صناعية.
وجاءت فكرة صناعة هذا الورق من الفضاء الخارجي، عندما كان العالم البريطاني هاري كروتو يقوم بتجربة مشتركة مع جامعه "رايس"، يقومان بتجربة للتعرف على كيفية إنتاج "الشكل النجمي" لمادة الكربون.


وللمزيد من التوضيح، فإن نانوتكنولوجيا هي التقنية التي تتعامل مع الأشياء كلها على مستوى النانو، الذي يمثل جزءاً من البليون؛ كالقول ان النانوثانية هي جزء من بليون من الثانية، والنانومتر هو جزء من مليون من الميلليمتر وهكذا دواليك. وطري في الذاكرة ان العالم المصري أحمد زويل، استخدم تكنولوجيا النانو في ابتكاره كاميرا تستطيع ان تصور تفاعلات الذرة خلال كسر من عشرة من النانوثانية، فنال جائزة نوبل عن ابتكاره الذي يستطيع أن يصور الذرات أثناء تفاعلاتها فعلياً، وبالتالي يفتح مجالاً للتدخل والتحكّم فيها.

وبرسم بعض العرب الذين يلهج بعضهم بـ «النموذج الصيني»، كما لهجوا سابقاً (وعبثاً) بالنماذج الاشتراكية والرأسمالية واليابانية والهندية وسواها، فإن بلاد «العم ماو» استطاعت أن تتحوّل إلى حاضن أساسي لتقنيات النانوتكنولوجيا وشركاتها. والحق أن الصين توصف، على نطاق واسع، بأنها المركز الأساس لعلوم النانوتكنولوجيا عالمياً.

ولا يصعب تصوّر سبب الاهتمامين العلمي والسياسي بالنانوتكنولوجيا؛ إذ تعد تلك التكنولوجيا بإعطاء الإنسان التحكّم الأقصى بالمادة. إذا استطاع البشر الإمساك بالذرّات والجزيئات، وهي اللبنات الأساسية التي تتألف منها الأشياء كلها، يصبح في الإمكان صنع أي شيء من أي شيء وبأي حجم! يمكن صنع مواد لا تخطر في البال، مثل صنع بورسلان أشد قوة من التيتانيوم الذي تُصنع منه الأقمار الاصطناعية، أو صنع غواصات ومركبات فضاء بحجم لا يزيد عن ظفر الإصبع. وقبل أسابيع تناقلت وسائل الإعلام خبراً عن صنع ورق أشد متانة من الحديد، وذلك من منجزات النانوتكنولوجيا. وما زال أمر هذا العلم في بداياته!
كومبيوتر النانو

ثمة فرع من تطبيقات تكنولوجيا النانو في عالم الكومبيوتر، يهتم بإدخال مواد بيولوجية من الكائنات الحيّة، لتندمج في الاسلاك وسائر أنواع الموصلات، ما يجعل منها عناصر ذكية قادرة على التجاوب والتفاعل مع بقية الأجهزة التي يتألف منها الحاسوب. مثلاً، لنفكر بالإمكانات الهائلة لحمض الوراثة، الذي يحمل بلايين المعلومات في حجم فائق الصغر في قلب الخلية. هل يمكن صنع «نانوكومبيوتر» يُشبه الحمض النووي وقدراته، وأن تُضاف اليه قدرات الذكاء الاصطناعي للحواسيب؟ يعطي هذا السؤال مثالاً من التطبيقات التي يحاول العلماء تحقيقها في مجال الاندماج بين البيولوجيا والكومبيوتر، من خلال النانوتكنولوجيا.

استمرت الحضارات، على مر آلاف السنين بالخضوع للمادة والانقياد إلى طاقتها. فمن عصر الحجر إلى البرونز وصولاً إلى أيامنا هذه، أعطت المادة والطاقة سطوة للأكثر تطوراً في السيطرة عليهما. وراهناً، يسيطر على مجريات الأمور من يمتلك أسرار التعامل مع السيليكون، وعلى غرار ذلك، فإن الذرة هي المادة - السلاح الذي يصنع هيبة بعض الدول.

ويشكل السيليكون راهناً أهم مكونات أجهزة الكومبيوتر والخليوي وشبكات الألياف الضوئية.

ويتجه العلماء في دراساتهم الى التعمّق في تصغير كل ما نستخدمه من أجهزة؛ وكذلك يتحدثون عن امكان اسقاط الحواجز بين الكيمياء العضوية واللاعضوية! وهو أمر لطالما اعتُبر من قبيل الشطط العلمي.

ومثلاً، يؤدي دمج العضوي مع اللاعضوي في عالم الكيمياء إلى إطالة عمر الأدوات التي نستخدمها، والتي يتألف معظمها إما من مكوّنات عضوية أو من مواد لا عضوية.

ويتألف هيكل السيارة مثلاً من مواد لا عضوية، أما قميص القطن فمواده عضوية. وعندما ندمج العضوي باللاعضوي، نحصل على احتمالات لا نهاية لها، مثل الحبر الذي لا يزول، والدهان الذي يستقر على الخشب الى ما لانهاية، والمعادن التي لا تصدأ وغيرها.
دخول المواد العضوية إلى الكومبيوتر

يُعد «مجلس الأبحاث القومي الكندي» إحدى المنظمات القليلة التي تبحث في الشؤون المعقدة تكنولوجياً، بما فيها تكنولوجيا النانو. وأصدر أوراقاً علمية أورد فيها مقاربة لموضوع تحضير أجهزة دقيقة جداً تستطيع الاحساس والتجاوب مع المعلومات التي تأتي من محيطها.

وفي حياتنا العادية، تتوافر أجهزة تتجاوب مع محيطها، مثل اللمبات التي تتجاوب مع الصوت أو الضوء المحيط بها، والمسجلات التي لا تسجل إلا عندما يصدر صوت بقربها، والكومبيوتر الذي لا يشتغل إلا بصوت صاحبه وغيرها. وفي المقابل، فإن ما يهتم به مجلس الأبحاث الكندي هو الأجهزة الفائقة الدقة، التي تصنع بتكنولوجيا النانو. وافترضت إحدى الدراسات التي صدرت عن هذا المجلس إمكان اللجوء الى مواد عضوية في صناعة شرائح السيليكون، لكي تحل محل التوصيلات التي تنهض بأمرها راهناً الأسلاك الدقيقة. وإذا تحقق ذلك، ينفتح المجال أمام إدخال أنسجة (مثل الخلايا العصبية) تملك القدرة على التفكير، لتصبح جزءاً من شريحة الكومبيوتر. ومن الواضح أن إدماج تلك الأنسجة مع الرقاقات الإلكترونية أمر يحتاج الى تقنيات علم النانوتكنولوجيا.

وتضيف تلك الدراسة ان هذه المواد العضوية تستطيع أن تُشكّل خطوطاً تنقل المعلومات في مثل سرعة الضوء.
منجزات النانوتكنولوجيا بسرعة

ما نشهده في ظلّ اكتشافات صناعة الأجهزة الدقيقة باستخدام تكنولوجيا النانو مثير لأسباب عدة أهمها:

1 - لاحظ «قانون مور» More Law، الذي يوجّه مسارات كثيرة في صناعة الكومبيوتر، أن قوة الشرائح الالكترونية تتضاعف كل 18 شهراً بفضل تصغير المُكوّنات الدقيقة والأسلاك الموصلة في الرقاقة. فإذا قدِّر للعلماء أن ينجحوا مع المواد العضوية، ويستخدموها لتمرير الالكترونات، فقد يسير التضاعف في قوة الرقاقات الالكترونية بسرعة أكبر مما توقّع «قانون مور».

2 - ترخي الأبعاد المثيرة لتكنولوجيا النانو بظلها أيضاً على التطبيقات التكنولوجية - البيولوجية حيث يعمل بعض العلماء في «وادي السيليكون»، على محاكاة الجهاز العصبي للانسان في الأجهزة الذكية، بما فيها الروبوت.

ويتوقع بعضهم تكوين بدائل للأعصاب وأنسجة الدماغ، لتوضع في أجهزة الكومبيوتر والرجال الآليين. وفي المقابل، يمكن صنع ألياف متطورة لتحل محل الأعصاب في الإنسان، كما يسعى البعض الى «تدعيم» عمل الدماغ البشري بأنواع متطورة من الرقاقات الالكترونية.

3 - يُرجع العلماء علم تكنولوجيا النانو الى أواخر الخمسينات حين خرجت الأفكار السوريالية من بعض المختبرات، وما لبثت ان تلاشت، وظهر يومها علماء كثر سخروا من فكرة التحكم بعمليات بسيطة في جسم الانسان أو حتى ادارتها.

وعلى رغم كل الانتقادات اقتنع الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون بتقديم 495 مليون دولار لتمويل الأبحاث في إطار ما عرف باسم «مبادرة النانوتكنولوجي القومية» National Nanotechnology Initiative. كما قدمت الإدارة الجمهورية للرئيس جورج بوش مبالغ مماثلة لتلك المبادرة.

4 - في حال تمكّن العلماء من تصغير الاجهزة الى حدود فائقة الصغر، باستخدام تكنولوجيا النانو، فقد يصل الأمر الى استخدامات مثيرة، مثل أجهزة قياس صغيرة جداً تدخل في عروقنا لتسافر فيها وتشخص كل ما تراه، ثم ترسل تقاريرها الى كومبيوتر يثبت على الجسم من الخارج.

5 - في مجال التطبيقات العسكرية، تحدث العلماء طويلاً عن «جراثيم آلية» تهاجم الخصم. وتقضي هذه الطريقة بأن يحضّر جيش من الجراثيم، على هيئة آلات متناهية الصغر، يوجَّه مثلاً إلى وزارة الدفاع الأميركية، فتتسرب من ممرات الهواء التي لا يمكن حراستها إلى جهاز الكومبيوتر الذي يسيطر على إدارة العمليات العسكرية، فتدمره أو تسيطر عليه.

6 - المعروف ان جسم الإنسان يتجـدد. فمعظم خلاياه تحتوي على خريطة الجينات الوراثية لصناعة كل خلايا الجسم المؤلف مبدئياً من عشرة ترليونات خلية تقريباً، وتستطيع كل من هذه الخلايـا أخذ هـذه الوصفة لاستبدال نفسها، كل بضع سنوات. هنا يأتي دور تكنولوجيا النانو لأنها قد تتطور الى حدّ «اقتباس» تقنيات عمل الخلايا واستعمالها في تجديد مكوّنات جهاز الكومبيوتر، وهذا يعني أن يجدد الحاسوب «خلاياه» كل فترة؛ خصوصاً إذا نجح علم النانوتكنولوجي في مزج المواد العضوية مع غير العضوية، فتتصرف المكوّنات الإلكترونية في الحاسوب وكأنها خلايا فعلياً.

7 – يركز كثير من العلماء جهدهم على تطوير أنابيب النانو Nano tubes وهي أجسام تشبه السيجار وتتكوّن من جزيئات كاربون دقيقة. تتمتع تلك الأنابيب بقوة تفوق قوة الفولاذ مئة مرة، وتستطيع نقل الحرارة والكهرباء أفضل من النحاس.

وتنفع هذه الأنابيب في مجال شرائح الكومبيوتر ويمكن أن تشكل أساساً لدوائر إلكترونية جديدة في الكومبيوتر، وثمة علماء يقترحون أن تستخدم في الجهاز العصبي الإلكتروني في الرجل الآلي (روبوت). ولعل الأمر الذي قد يحدث انقلاباً مذهلاً، يتمثل في استعمال أنابيب النانو في صنع «أقفاص» متناهية الصغر تستطيع الإمساك بالذرات. وعندها ينفتح باب هائل الاتساع، مثل إطلاق تلك الأقفاص للامساك بالكربون في الهواء والتخلص من التلوث؛ وصنع أنواع من أقفاص أنابيب النانو تستطيع الإمساك بالطاقة، ما يتيح مثلاً الاحتفاظ بطاقة الشمس والهواء وحتى تحرك الصخور في باطن الأرض، ضمن «بطاريات» فائقة القوة واستخدامها بديلاً لطاقة الوقود الاحفوري؛ وكذلك صنع أقفاص تستطيع تخليص المياه من المواد التي تلوّثها وغيرها.

مع تحيات اداره المنتدى
santa مكى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
01115235001 https://mke90.yoo7.com
 
سيارات ورقية صلابتها تفوق الحديد بـ500 مرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملف فلاش يوضح تفريد الحديد
» ملف عن صناعة سيارات بماركات عربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كلية التعليم الصناعي ببني سويف :: mke اقسام الميكانيكا -- mohamed korany :: قسم تكنولوجيا الاجهزه الدقيقه-
انتقل الى: